نقدم للمجتمع منهج حياة، مستعينين بعلوم الدين وتقنيات العصر، والعلاقات الإسلامية محور ارتكاز في عمل الوزارة.
نحن نمثل حرفًا رفيعًا في هوية أمة عريقة، وجسرًا من الجمال بين الشعوب والأمم،
يجمع الروح بالكلمات، دعمًا للغة العربية، وإثراءً للهوية الوطنية والعربية، وإحياءً للثقافة الإسلامية وفنونها،
وتعزيزًا لجسور الحوار والتبادل الثقافي بين الشعوب والأمم.